amazon | ||||||
الأخبار | ||||||
غضب من "أمازون" لبيعها دمى جنسية على هيئة أطفال تواجه شركة "أمازون" انتقادات واسعة في بريطانيا لبيعها دمى جنسية على هيئة أطفال في منصتها الاكترونية، حيث طالبت مفوضة شؤون الأطفال في إنكلترا الشركة ... وفيما قالت "بي بي سي" إنه عُثر على أكثر من 12 نوع من الدمى الجنسية للأطفال معروضة للبيع في سوق "أمازون"، تواصلت الشبكة مع "أمازون" لمواجهتها بهذا الأمر، ...
| ||||||
السوريون ثالث أكبر جالية أجنبية في ألمانيا.. واتهامات لموقع أمازون بالتشجعي على التحرش بالأطفال وأرجع المكتب الارتفاع في عدد الأجانب إلى موجة اللجوء الأخيرة والهجرة من الاتحاد الأوروبي، وخصوصاً من الدول المنضمة مؤخراً للاتحاد الأوروبي كبولندا ورومانيا وبلغاريا، حيث بلغت الزيادة في أعدادهم منذ عام 2004 حوالي 439 ألف شخص. وفي خبر آخر، طالبت مفوضية شؤون الأطفال في إنجلترا، شركة أمازون بإزالة دمى جنسية تشبه ...
| ||||||
انتقادات لـ"أمازون" لبيعها دمى جنسية على هيئة أطفال طالبت مفوضة شؤون الأطفال في إنجلترا أمازون بإزالة دمى جنسية تشبه الأطفال من على موقعها، وذلك بعدما كشف تحقيق لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن استمرار بيعها على المنصة التجارية على الإنترنت. وعثر على أكثر من 12 نوعا من الدمى الجنسية للأطفال معروضة للبيع على سوق أمازون. وبعدما تواصلت بي بي ...
| ||||||
انتقادات لـ"أمازون" لبيعها دمى جنسية على هيئة أطفال وفي بيان، قالت أمازون "جميع البائعين على المنصة ينبغي عليهم اتباع إرشادات البيع، وأولئك الذين لا يلتزمون بذلك سيجرى اتخاذ إجراء بشأنهم، مثل إمكانية حذف حساباتهم. المنتجات المثار حولها الخلاف لم تعد متاحة للبيع". تعليقا على تحقيق بي بي سي، قالت آن لونغفيلد، مفوضية شؤون الأطفال في إنجلترا إن "تلك ...
| ||||||
انتقادات لأمازون لبيعها دمى جنسية على هيئة أطفال - صحيفة الوثائق صحيفة الوثائق طالبت مفوضة شؤون الأطفال في إنجلترا أمازون بإزالة دمى جنسية تشبه الأطفال من على موقعها، وذلك بعدما أُوضَحَ تحقيق لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) عن استمرار بيعها على المنصة التجارية على الإنترنت. وعثر على أكثر من 12 نوعا من الدمى الجنسية للأطفال معروضة للبيع على سوق أمازون.
| ||||||
الاطّلاع على المزيد من النتائج | تعديل هذا التنبيه |
لقد استلمت هذه الرسالة الإلكترونية لأنك مشترك في تنبيهات Google. |
استلام هذا التنبيه كخلاصة RSS. |
إرسال تعليقات |
No comments:
Post a Comment